من أحسن سريرته أحسن الله علانيته،
روى الذهبي في سير أعلام 19 /141 عن ذي النون ثوبان بن إبراهيم المصري (245 هـ.) قال:
كان العلماء يتواعظون بثلاث ويكتب بعضهم إلى بعض: من أحسن سريرته أحسن الله علانيته، ومن أصلح ما بينه وبين الله أصلح الله ما بينه وبين الناس، ومن أصلح أمر آخرته أصلح الله أمر دنياه.
اللهم اجعلنا منهم بجاه رسول الله صلى الله عليه وسلم