وفي الحديث: “رَحِمَ اللهُ أبَا بَكرٍ زَوَّجَني ابنَتَه وحَمَلَنِي إلى دَارِ الهِجْرَةِ وأَعْتَقَ بِلالًا مِنْ مَالِهِ ومَا نَفَعَنِي مَالٌ في الإسلامِ مَا نَفَعَنِي مَالُ أَبي بَكرٍ، رَحِمَ اللهُ عُمرَ يقولُ الحَقَّ وإنْ كَانَ مُرًّا لَقَدْ تَركَه الحَقُّ ومَا لَهُ مِنْ صَدِيق، رَحِمَ اللهُ عُثمَانَ تَستَحِيْهِ المَلائكَةُ وجَهَّزَ جَيشَ العُسْرَةِ وزَادَ في مَسجِدِنَا حتى وَسِعَنا، رَحِمَ اللهُ عَلِيًّا اللّهُمَّ أَدِرِ الحَقَّ مَعَهُ حَيثُ دَارَ”. رواه النسائي .
فقال الشيخ: لا بأسَ به.