الشّيخُ المكَاشَفِي رضيَ اللهُ عَنه كانَ لا يُعطِي الطّريقَة للطالب إلا بَعدَ أن يَقرَأ كتابَ العَشمَاويّةِ والعَقيدَة، جمَاعَتُه سَلِمُوا.
قال الشيخ: قِراءَةُ المعوِّذَتَين عَقِبَ كُلِّ صَلاةٍ أَقوَى للتّحَصُّنِ مِن لُبسِ الحِرْز.
قرأت على شيخنا رحمه الله ونفعنا به وأمدنا بأمداده :
وفي الحديث: “مَا مِن مُسلِم يَبِيتُ على ذِكْر طَاهِرًا فيَتَعارَّ مِنَ اللّيل فيَسألُ اللهَ تَعالى خَيرًا مِنْ أَمرِ الدُّنيا والآخِرَة إلا أَعْطَاهُ إيّاهُ” رواه أحمد وأبو داودَ وابنُ ماجَه.
قال الشيخ: يُرْوى.