الخشوع في الصلاة أمر عظيم
عَنْ حَسَّانَ بْنِ عَطِيَّةَ قَالَ: حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: “إِنَّ الْقَوْمَ لَيَكُونُونَ فِي الصَّلَاةِ الْوَاحِدَةِ وَإِنَّ بَيْنَهُمْ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَتَفْسِيرُ ذَلِكَ: أَنَّ الرَّجُلَ يَكُونُ خَاشِعًا مُقْبِلًا عَلَى صَلَاتِهِ وَالْآخَرُ سَاهِيًا غَافِلًا”. اهـ.
من حلية الأولياء للحافظ أبي نعيم الأصبهاني، وذكر ذلك الحافظ ابن الأثير الجزري في المختار من مناقب الأخيار.