من سمّى ابن تيمية التكفيري المجسم الضال “شيخ الاسلام”، فهو أحد ثلاثة:
١- إما جاهل بحاله فالواجب إرشاده وتنبيهه..
أو ٢- يعرف ضلال ابن تيمية وفساده ومع ذلك يقول عنه “شيخ الاسلام”، وهذا منافق مداهن يتخذ دينه جُنة ووسيلة لدنياه وشهواته وحب الظهور مثل علي الجفري..
أو ٣- مبتدع ضال مشبه لله بخلقه يشبه ابن تيمية في تكفير المسلمين وتضليلهم والعياذ بالله..
والفريقان الثاني والثالث خارجان من ربقة الشريعة الى ضلال البدعة والظلمات والعياذ بالله.