الله تعالى أنزل القرآن ليُعمل به وليُتلى آناء الليل وأطراف النهار، آيات القرآن وسوره بركة ونور.
بعض الناس يفترون على الرسول صلى الله عليه وسلم، يزعمون أنه كان ينزعج إذا سمع السورة التي فيها ذم عمه الكافر أبي لهب، يقولون إنه قال لرجل كان يقرأ “تبت يدا أبي لهب وتبّ”، “لا تسؤني في عمي” هذا ليس من كلام المسلمين، هذا تكذيب لرسول الله صلى الله عليه وسلم.
الرسول نزلت عليه هذه السورة فتلاها على الناس حتى يتلوها الناس هم كذلك الى يوم القيامة. الذي يكثر تلاوة هذه السورة له أجر وثواب مهما كررها فهو يفعل طاعة، لأن قراءة القرآن طاعة لربّ العالمين، والرسول يحبّ ما فيه طاعة لله تعالى، نرجو نشره والدعاء