مَلَك المَوت عليه السلام اسمُه عَزرائيل
قال البغوي في تفسيره: “﴿مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ﴾ (الآية) أَي وُكِّلَ بِقَبْضِ أَرْوَاحِكُمْ وَهُوَ عِزْرَائِيلُ”.
وقال ابن عطيّة في تفسيره: “ومَلَكُ الْمَوْتِ اسمه عزرائيل”.
وقال فخر الدين الرازي في تفسيره: “وَثَبَتَ بِالْخَبَرِ أَنَّ عِزْرَائِيلَ هُوَ مَلَكُ الْمَوْتِ”.
وقال ابن جُزَيّ في تفسيره: “مَلَكُ الْمَوْتِ اسمه عزرائيل”.
وقال أبو حيّان في تفسير البحر المحيط: “ومَلَكُ الْمَوْتِ: اسْمُهُ عِزْرَائِيلُ”.
وقال ابن عادل الحنبلي في تفسيره: “وملك الموتِ واسمه عزْرَائِيلُ”.
وقال السيوطي في الدر المنثور في التفسير بالمأثور: “مَلَك الْمَوْت واسْمه عزرائيل”.
وقال السيوطي في شرحه على صحيح مسلم: “(أُرسِلَ مَلَك الْمَوْتِ) ورد فِي أثر عَن وهب اسْمه عزرائيل”.
وقال المُلا علي القاري في مرقاة المفاتيح شرح مِشكاة المصابيح: “وَالْقَابِضُ مِنْ جَمِيعِ الْأَرْضِ – أي للأوراح – هُوَ عِزْرَائِيلُ”.
وقال المُناويّ في فيض القدير شرح الجامع الصغير: “إنما قَبَضَها عزرائيلُ عليه السلامُ مَلَكُ الموت”.
وقال زكريا الأنصاري في فتح الرحمن بكشف ما يَلتبِس في القرآن: “قوله تعالى: ﴿قُلْ يَتَوَفاكُمْ مَلَك المَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ﴾ الآيةَ، هو عزرائيلُ عليه السلام”.