رحم الله شيخنا عبد الله الهرري معلم التوحيد الذي حذرنا منذ سنوات بعيدة من خطر افكار سيد قطب المنحرف والفئات الضالة التكفيرية وابن تيمية وفكره الذي نرى آثاره الهدامة في سائر البلدان، وقد أفنى حياته في ذلك مع كثرة الاتهامات الباطلة التي لم تثنه عن الاستمرار في الدعوة الى الله والتحذير من الباطل إلى وفاته جزاه الله خيراً وجعل الجنة مثوانا ومثواه ءامين،