الشيخ أحمد الرفاعي و حرصه على التوحيد
الشيخُ أَحْمَدُ الرِّفَاعِيُّ رَضِيَ اللهُ عنهُ شَدِيْدُ الاهتمامِ بالعقيدةِ والتوحيدِ
الشيخُ أَحْمَدُ الرِّفَاعِيُّ رَضِيَ اللهُ عنهُ شَدِيْدُ الاهتمامِ بالعقيدةِ والتَوْحِيْدِ، أنَّ اللهَ تعالَى لا يُشْبِهُ شَيئًا ليسَ جِسْمًا كَثيفًا ولا جِسْمًا لَطيفًا، أي ليسَ كالجِسْمِ الذي يُمْسَكُ باليَدِ ولا كالجِسْمِ الذي لا يُمْسَكُ باليَدِ كالهواءِ والضوءِ والظلامِ ليس كَـشَىءٍ من الأشياءِ كانُ يُؤَكِّدُ تعليمَ هذا. لذلكَ قَالُ: “غَايةُ الْمَعْرِفَةِ باللهِ الإِيْقَانُ بِوُجُودِهِ تعالَى بلا كَيْفٍ ولا مَكَانٍ“.