قال شيخنا (عبد الله الهرري) رحمه الله تعالى رحمة واسعة ونفعنا به وأمدنا بأمداده:
نعمة الإسلام هي أقوى رابطة بين المؤمنين لا توازي روابط أخرى. فمن هنا يكون متحتماً علينا أن نتحابّ ونتواصل ونتزاور ونتناصح.ا.هـ.
١ – قال شيخنا (عبد الله الهرري) رحمه الله تعالى رحمة واسعة ونفعنا به وأمدنا بأمداده
“اللهم أنت مقصودي ورضاك مطلوبي”، هذا حال المؤمن الذي نيته قوية، يقول أعمل هذا العمل احتساباً أي طلباً للأجر من الله. يريد أن يستمر على عمل الخير ليكون جزاؤه عند الله. خالد بن الوليد لما عُزل في بعض الغزوات (كان أميراً على الجيش فأتاه الخبر أن أمير المؤمنين عيّن غيره أميراً على ذلك الجيش)، ما غيّر (خالد) اجتهاده بل كان لا يألو جهداً مع المسلمين، وهكذا الذين يُحسنون نياتهم هذا دأبهم.ا.هـ