مَعنَى (الْحَمْدُ للهِ على كُلِّ حالٍ) نَحمَدُ اللهَ تَعَالَى فِي السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ.

Miscellaneous By Jun 07, 2016


عن وديعة الأنصاريّ قال: سمعتُ عمر بن الخطّاب رضي الله عنه يقول وهو يعظ رجلًا: “لا تتكلّمْ فيما لا يعنيك، واعرِفْ عدوَّك، واحذَرْ صديقك إلا الأمين ولا أمينَ إلا مَنْ يخشى الله، ولا تمشِ مع الفاجر فيعلّمْكَ من فجوره، ولا تُطلعْهُ على سرّك، ولا تشاور أمرَك إلا الذين يخشَوْنَ الله عزّ وجلّ”.


كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا رَأى مَا يُحِبُّ قَالَ: “الْحَمْدُ للهِ الَّذي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحاتُ”.

وَإذا رأَى مَا يَكرَهُ قَالَ: “الْحَمْدُ للهِ على كُلِّ حالٍ”

مَعنَى (الْحَمْدُ للهِ على كُلِّ حالٍ) نَحمَدُ اللهَ تَعَالَى فِي السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ.ا.هـ.