لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لاَ يُقَالَ فِى الأَرْضِ اللَّهُ اللَّهُ”، رواه مسلم وأحمد وغيرهما
عنْ أَنَسٍ بن ثابت رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لاَ يُقَالَ فِى الأَرْضِ اللَّهُ اللَّهُ”، رواه مسلم وأحمد وغيرهما، وهذا دليل واضح على أن من شأن المؤمن أن يقول الله الله، لأن القيامة تقوم على الكفار وليس على وجه الأرض مسلم مؤمن يوحّد الله تعالى، فلا يمتنع الذكر بلفظ الجلالة مفرداً بل يشرع ويستحبّ، وهذا موافق لقول الله تعالى في سورة الانعام: قُلْ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ، وهو دليل ضد الوهابية النجدية الذين يحرمون قول الصوفية وغيرهم “الله.. الله” لشدة قسوة قلوبهم، وتذكروا “من نجد يطلع قرن الشيطان” رواه البخاري رحمه الله
دعاكم لمن كتبها ولمن ينشرها رحمكم الله