هَذَا دَرْسٌ في ﭐلْعَقِيدَةِ مُهِمٌّ جِدًا. الْغَلَطُ في التَّوحِيدِ هَلاكٌ كَبِيرٌ يُؤَدِّي إِلَى الْكُفْرِ. ِإقرؤا بِانْتِبَاهٍ. اللهُ سُبْحَانَهُ وتَعَالَى مَوْجُودٌ لا يُشْبِهُ ﭐلْمَوْجُودَاتِ. ذَاتُهُ أَزَلِيٌّ أَبَدِيٌّ لَمْ يَسْبِقْ لَهُ عَدَمٌ وَلا يَلْحَقُهُ عَدَمٌ. قَالَ ﭐلإمَامُ أَبُو جَعْفَرٍ ﭐلطَّحَاوِيُّ -ﭐلسَّلَفَيُّ-: (تَعَالَى –أَيِ اللهُ- عَنِ ﭐلْحُدُودِ وَﭐلْغَايَاتِ وَﭐلأرْكَانِ وَﭐلأعْضَاءِ وَﭐلأَدَوَاتِ) إِذَا قِيلَ اللهُ لَيْسَ بِمَحْدُودٍ لَيْسَ مَعْنَاهُ أَنَّهُ شَىءٌ مُمْتَدٌّ إِلَى غَيْرِ…