هذا رد على شخص يستدل بحديث الجارية على إثبات المكان لله تعالى: المكان من صفات المخلوقين وليس من صفات الله تعالىوالله تعالى كان موجوداً قبل المكان بلا مكان سبحانهوالدليل من الحديث “كان الله ولم يكن شيء غيره” (البخاري)والله منزه عن التغير لأن التغير من صفات المخلوق والله تعالى خالق غير مخلوق، ثم إن كنت تتبجح بحديث الموطأ من رواية الليثي…