الرسول كان في بيته وهو كاشف فخذه جمع إزاره بين فخذيه أي وفخذاه مكشوفتان ثم استأذن أبو بكر فأذن له فدخل أبو بكر فبقي الرسول كما كان كاشفًا فخذه ثم استأذن عمر فأذن له فدخل فاستمر الرسول على ما كان عليه ثم استأذن عثمان فأذن له فقبل أن يدخل غطّى فخذه بثوبه فقيل له يا رسول الله كيف ظللت كاشفًا…